مواضيع مختارة
  • صحافة وكتابة

    في الفلسفة

  • اعلام اجتماعي

    ٍموقع تسو tsu

  • Rhymed words

    The tranquil walker

  • جميع المواضيع

    Saturday, March 11, 2017



    بعد مأساة العام 2014 والذكريات المؤلمة التي خلَّفتها ويلات الصرع المتلاهف على أروح الأبرياء، الذي أذاق #غزة شتى أنواع البلايا وترك وراءه نفوس مشوهة تحتاج للكثير من السلام!
    كتبت هذه الكلمات بعد عام ونصف من محاولاتي الفاشلة لِطَي المشاهد التي عايشتها ونظرات اللامبالاة في أعين الناس، والأطفال الشائخين.
    خرج هذه المزيج المهلهل من الأفكار المتضاربة نحو دفتري الذي كنت اشتريته من بائع الكتب العتيقة في أحد شوارع كوالالمبور- ماليزيا.


    نَخافُ الماضيَ
    ونخشى صعودَ الذكرياتِ
    نحوَ عتباتِ الحاضرِ
    سذَّجٌ نحنُ، وقهوتُنا مُرَّة رغم أنوفِنا
    بلا قصيدٍ واضحٍ؛
    الأجدرُ بِنا أن نخشى الغدَ
    وإنقلابَ الموجِ على وجهِ السَّفر



    أمتشائمٌ أنا؟
    كلَّا، ولكن
    كلُّ صوتٍ حوليَ
    يُخبِرنِي أنَّ الأملَ محضُ خُرافةٍ
    أراد صاحبُها أن لا يتوقف عن الإيمانِ بها
    وتبعناه، ثم علَّمناه لأنفسنا
    شددنا زمانَنَا الغابِرَ؛
    فنحن لا نريد الحَربَ
    نريدُ أيامًا "طبيعية"
    إنَّما
    لا زالت تنقصنا معرفةُ السَّلامِ


    نحن أبناءُ البسيطةِ
    وحنين الأمَّهات للشهداء
    نحن سباقُ الأرواحِ للريحِ
    وغزلُ المراهقينَ
    تدور على العالم-دُونَنَا-ِ عجلةُ الزمنِ
    وتخجلُ من ابتسامة الطفلِ
    الجالس على ركامِ البيت
    ليأتي مصورٌ دنماركيٌ
    ينتزع بعدسته ألمَ الشوارع
    وغضبَ الشَّباب
    وشوقَ الأرضِ للمطر



    نحن جميعًا بحاجةٍ لبعضِ الدَّهشة
    تهاوت مشاعرُنا بين أزقة المخيمات
    وصار الحب دّيْنًا نسدده على إفلاس
    صار روتينًا يوميَّاً لا ينفكُ عن مطاردتنا


    الأمل يا سادة
    مجردُ حلمٍ نتوق إليه
    أمَّا الغدُ فهو معضلتنا
    لأنَّا غُرباء
    لأنَّا ضُعفاء

    أبناء الأمل



    بعد مأساة العام 2014 والذكريات المؤلمة التي خلَّفتها ويلات الصرع المتلاهف على أروح الأبرياء، الذي أذاق #غزة شتى أنواع البلايا وترك وراءه نفوس مشوهة تحتاج للكثير من السلام!
    كتبت هذه الكلمات بعد عام ونصف من محاولاتي الفاشلة لِطَي المشاهد التي عايشتها ونظرات اللامبالاة في أعين الناس، والأطفال الشائخين.
    خرج هذه المزيج المهلهل من الأفكار المتضاربة نحو دفتري الذي كنت اشتريته من بائع الكتب العتيقة في أحد شوارع كوالالمبور- ماليزيا.


    نَخافُ الماضيَ
    ونخشى صعودَ الذكرياتِ
    نحوَ عتباتِ الحاضرِ
    سذَّجٌ نحنُ، وقهوتُنا مُرَّة رغم أنوفِنا
    بلا قصيدٍ واضحٍ؛
    الأجدرُ بِنا أن نخشى الغدَ
    وإنقلابَ الموجِ على وجهِ السَّفر



    أمتشائمٌ أنا؟
    كلَّا، ولكن
    كلُّ صوتٍ حوليَ
    يُخبِرنِي أنَّ الأملَ محضُ خُرافةٍ
    أراد صاحبُها أن لا يتوقف عن الإيمانِ بها
    وتبعناه، ثم علَّمناه لأنفسنا
    شددنا زمانَنَا الغابِرَ؛
    فنحن لا نريد الحَربَ
    نريدُ أيامًا "طبيعية"
    إنَّما
    لا زالت تنقصنا معرفةُ السَّلامِ


    نحن أبناءُ البسيطةِ
    وحنين الأمَّهات للشهداء
    نحن سباقُ الأرواحِ للريحِ
    وغزلُ المراهقينَ
    تدور على العالم-دُونَنَا-ِ عجلةُ الزمنِ
    وتخجلُ من ابتسامة الطفلِ
    الجالس على ركامِ البيت
    ليأتي مصورٌ دنماركيٌ
    ينتزع بعدسته ألمَ الشوارع
    وغضبَ الشَّباب
    وشوقَ الأرضِ للمطر



    نحن جميعًا بحاجةٍ لبعضِ الدَّهشة
    تهاوت مشاعرُنا بين أزقة المخيمات
    وصار الحب دّيْنًا نسدده على إفلاس
    صار روتينًا يوميَّاً لا ينفكُ عن مطاردتنا


    الأمل يا سادة
    مجردُ حلمٍ نتوق إليه
    أمَّا الغدُ فهو معضلتنا
    لأنَّا غُرباء
    لأنَّا ضُعفاء

    نشر في : 4:33 PM |  من طرف Nael Khader

    Friday, August 12, 2016


    كتبَ ماهر دسوقي- خبير التسويق الإلكتروني- مقالته بعنوان 

    5 Digital PR Lessons to Learn from Emirates Airlines Crisis Management

    وفيها دروس نستفيدها فيما يتعلق بالعلاقات العامة واحترافية العمل في شركة الطيران الإماراتية.

    أمَّا على صعيد الإعلام الاجتماعي والتدقيق في مقالة ماهر من ناحية جودتها وإتقان كتابتها،
    كتب أمجد عثمان- خبير تويتر- مقالة يشرح فيها الدرس الذي نستفيده من مقالة ماهر

    ما شاء الله حنقضيها دروس :)



    .
    .
    .

    وأنا هنا ترجمت مقالة أمجد عثمان لاهتمامي الشديد بكتاباته، واهتمامي بأسلوب ماهر الكتابي واستراتيجيته في النشر.
    .
    .
    .

    بقلم: أمجد عثمان- ترجمة: نائل خضر


    قصة قصيرة حول إتقان كتابة تغريدة تحقق أوسع إنتشار

    أثناء تقديمي لتدريب في دبي، كانت الفئة المتدربة من مدراء الإعلام الاجتماعي وكُتَّاب المحتوى. وكان موضوع الورشة يدور حول الردود المباشرة (DR) والتحويلات (Conversions). سألتهم عن الأولوية القصوى لهم حينما ينشرون مقالًا على الإعلام الاجتماعي. بديهيًا، أجابوني بأنَّ هدفهم أن يحقق المقال أكبر عدد من القراءات. بالتأكيد أثنيت على إجابتهم، ولكن لفتُّ انتباههم إلى أنَّ تلك غايتهم من النشر وليست الأولوية القصوى!

    ما هي الأولوية القصوى إذًا؟
    الأولوية القصوى للنشر هي أن تجعل المتصفح "ينقر" على الرابط، ولا يعني نشرك لأي مقالة على مدونتك أنَّ القُرَّاء سينهالون عليك كونها مشهورة. بل في الواقع، سيتوجهون إلى الرابط الذي تنشره في تغريدتك أو منشور فيسبوك كي يصلوا لها على مدونتك.

    حصلت مقالة ماهر دسوقي- خبير التسويق الإلكتروني- على ما يزيد عن 100 ألف مشاهدة في غضون 3 أيام (في الوقت الذي أُخذت فيه لقطة الشاشة)، وحصل على ما يزيد عن 900 إعجاب على لينكد إن، و71 إعادة تغريد و 110 إعجاب على تويتر.


    لماذا تعتقد أنَّ القارئ تحفز للضغط على رابط مقال ماهر؟ أقصد رابط المقال ليس إلا رابط عادي مُختصر، وهو مجرَّد رابط كغيره، أليس كذلك؟
    كلَّا ليس كغيره؛ فالقارئ قام بالضغط على الرابط لعدة أسباب:

    1. لم يستطيعوا كبح أنفسهم عن معرفة المزيد حول هذه الصورة الخلابة


    فالمنشورات التي ترفق بصورة، تؤدي 5 أضعاف المنشورات النصية. تخيَّل كم ضعف ستؤدي تلك الصورة الخلابة المأخوذة بكل براعة.

    2. عنوان جذاب بكل إبداع.
    خذ نظرة على الكلمات المفتاحية مثل "تعلَّم"، "دروس"، "علاقات عامة" و أخيرًا وليس بآخر "كارثة". عنوان محبوك بمنتهى الإبداع والإتقان.

    3. جاء في توقيت مناسب جدًا، حيث كان خبر سقوط الطائرة الإماراتية يجتاح القنوات الإخبارية، وبعدها بساعات قليلة نجد مقالة ماهر تصدع على مواقع التواصل الاجتماعي! هنا تكمن القدرة الحقيقية على صياغة المشهد بسرعة وكتابة مقالة محبوكة بإتقان.

    4. تتعلق المقالة بمجال العلاقات العامة الإلكترونية (Digital PR) فحسب، أليس كذلك؟
    كلَّا؛ فهو يتعلق بـِ:

    * الطيران الإماراتي- من أشهر شركات الطيران في العالم، والتي حازت على اهتمام الكثير حول العالم.
    * حدثت الحادثة في دبي- حيث يسكن ماهر ومقالته. وكانت تلك الشرارة التي جلبت العديد من المشاهدات؛ لأنَّ دبي عبارة عن بوتقة تجمع الكثير من الجنسيات. ليس هذا فحسب، بل دبي في حد ذاتها مدينة متكاملة من هذا المزيج، وليست مجرد جهة ترغب في زيارتها، أو تعمل بها، وليست مجتمعًا صغيرًا. دبي فيها الطبيب والمهندس ومدير الإعلام الاجتماعي وخبير العلاقات العامة وفيها الأم والأب وجميعهم يعيشون تحت سماء هذه المدينة. بالتالي حاز المقال على اهتمام كل من يسكن في دبي باختلاف الأعراق والأجناس والوظائف؛ وهذا ما أعطى المقال انتشارًا مهولًا.

    5. لم يقم ماهر بنشر مقالته فحسب، بل قام بالإشارة لكل من اعتقد أنَهم سيهتمون بقرائتها، وأنَّهم حتمًا سيجدونها مثيرًة ليقوموا بإعادة تغريدها أو يشاركونها مع متابعيهم. 
    يأخذنا ذلك لندرك حقيقة مهمة، إلا وهي أنَّه في اللحظة التي قام بها ماهر بمشاركة مقالته، كانت تحتمل إمكانية الوصول إلى 68 ألف مستخدم على تويتر وحده (عدد المتابعين للإشخاص الذين تمت الإشارة إليهم في المقال حين نشره)، بالإضافة لمتابعي ماهر.

    (كنت ثاني شخص قام ماهر بالإشارة إليه على مقاله)

    6. المكان الذي تم فيه كتابة ونشر المقالة، لعب دورًا كبيرًا في استمرار المشاهدات؛ فقد نشرها على حسابه على لينكد إن- وهي منصة مهنية مرتبة ويسهل قراءة المقالات عليها، ولا ننسى أنَّها تضجُّ بالمسوقين (بناء على الهاشتاغ). أضف لذلك- مرَّة أخرى- كمية المهتمين من دبي وحدها! 

    زر المشاركة لم يتوقف عن تلقي الضربات (ناهيك عن زر الإعجاب).

    7. هل ما زلت لم تقرأ المقالة؟ المقال عبارة عن تحفة فنية! وهي تدخل في صلب الموضوع مباشرة، وفيها سرد على شكل نقاط، وتحتوي على صور، والأهم من ذلك أنَّها تحتوي على درس حقيقي نستفيده من طيران الإمارات كأحد رواد شركات الطيران في العالم.

    8. ولم ينتهِ الأمر على ذلك، بعدما رأى ماهر إنتشار المقالة، قام بإعادة نشرها على مواقع تواصل إجتماعي أخرى مثل فيسبوك، مشيرًا لمتابعيه هناك أنَّ مقالته تحصل على إنتشار مهول، وشكر كل من شاركها، الأمر الذي أدى لزيادة عدد المشاركات أكثر فأكثر (أنا شخصيًا قمت بإعادة تغريده مرة أخرى!)

    خلاصة الـ8 نقاط:

    1. اختر صورة جذابة لا يمكن مقاومتها
    2. خذ وقتك في التفكير واختيار عنوان مقالتك
    3. حاول أن تنشرها في الوقت المناسب
    4. اربط مجال اختصاصك بمجالات أخرى لتحصل على إنتشار أوسع
    5. قم بالإشارة لأصدقائك
    6. اختر المنصة التي ستنشر عليها بعناية (أتمنى لو أستطيع ذلك- فانا أنشر على ميديم وليس لدي سوى 200 متابع- كم أنا مخلص لـMedium)
    7. اكتب محتوى يستحق النشر
    8. من الجيد أن تعيد نشر منشوراتك بإضافات بسيطة عليها



    دروس نستفيدها من مقالة ماهر دسوقي حول حادثة الطائرة الإماراتية


    كتبَ ماهر دسوقي- خبير التسويق الإلكتروني- مقالته بعنوان 

    5 Digital PR Lessons to Learn from Emirates Airlines Crisis Management

    وفيها دروس نستفيدها فيما يتعلق بالعلاقات العامة واحترافية العمل في شركة الطيران الإماراتية.

    أمَّا على صعيد الإعلام الاجتماعي والتدقيق في مقالة ماهر من ناحية جودتها وإتقان كتابتها،
    كتب أمجد عثمان- خبير تويتر- مقالة يشرح فيها الدرس الذي نستفيده من مقالة ماهر

    ما شاء الله حنقضيها دروس :)



    .
    .
    .

    وأنا هنا ترجمت مقالة أمجد عثمان لاهتمامي الشديد بكتاباته، واهتمامي بأسلوب ماهر الكتابي واستراتيجيته في النشر.
    .
    .
    .

    بقلم: أمجد عثمان- ترجمة: نائل خضر


    قصة قصيرة حول إتقان كتابة تغريدة تحقق أوسع إنتشار

    أثناء تقديمي لتدريب في دبي، كانت الفئة المتدربة من مدراء الإعلام الاجتماعي وكُتَّاب المحتوى. وكان موضوع الورشة يدور حول الردود المباشرة (DR) والتحويلات (Conversions). سألتهم عن الأولوية القصوى لهم حينما ينشرون مقالًا على الإعلام الاجتماعي. بديهيًا، أجابوني بأنَّ هدفهم أن يحقق المقال أكبر عدد من القراءات. بالتأكيد أثنيت على إجابتهم، ولكن لفتُّ انتباههم إلى أنَّ تلك غايتهم من النشر وليست الأولوية القصوى!

    ما هي الأولوية القصوى إذًا؟
    الأولوية القصوى للنشر هي أن تجعل المتصفح "ينقر" على الرابط، ولا يعني نشرك لأي مقالة على مدونتك أنَّ القُرَّاء سينهالون عليك كونها مشهورة. بل في الواقع، سيتوجهون إلى الرابط الذي تنشره في تغريدتك أو منشور فيسبوك كي يصلوا لها على مدونتك.

    حصلت مقالة ماهر دسوقي- خبير التسويق الإلكتروني- على ما يزيد عن 100 ألف مشاهدة في غضون 3 أيام (في الوقت الذي أُخذت فيه لقطة الشاشة)، وحصل على ما يزيد عن 900 إعجاب على لينكد إن، و71 إعادة تغريد و 110 إعجاب على تويتر.


    لماذا تعتقد أنَّ القارئ تحفز للضغط على رابط مقال ماهر؟ أقصد رابط المقال ليس إلا رابط عادي مُختصر، وهو مجرَّد رابط كغيره، أليس كذلك؟
    كلَّا ليس كغيره؛ فالقارئ قام بالضغط على الرابط لعدة أسباب:

    1. لم يستطيعوا كبح أنفسهم عن معرفة المزيد حول هذه الصورة الخلابة


    فالمنشورات التي ترفق بصورة، تؤدي 5 أضعاف المنشورات النصية. تخيَّل كم ضعف ستؤدي تلك الصورة الخلابة المأخوذة بكل براعة.

    2. عنوان جذاب بكل إبداع.
    خذ نظرة على الكلمات المفتاحية مثل "تعلَّم"، "دروس"، "علاقات عامة" و أخيرًا وليس بآخر "كارثة". عنوان محبوك بمنتهى الإبداع والإتقان.

    3. جاء في توقيت مناسب جدًا، حيث كان خبر سقوط الطائرة الإماراتية يجتاح القنوات الإخبارية، وبعدها بساعات قليلة نجد مقالة ماهر تصدع على مواقع التواصل الاجتماعي! هنا تكمن القدرة الحقيقية على صياغة المشهد بسرعة وكتابة مقالة محبوكة بإتقان.

    4. تتعلق المقالة بمجال العلاقات العامة الإلكترونية (Digital PR) فحسب، أليس كذلك؟
    كلَّا؛ فهو يتعلق بـِ:

    * الطيران الإماراتي- من أشهر شركات الطيران في العالم، والتي حازت على اهتمام الكثير حول العالم.
    * حدثت الحادثة في دبي- حيث يسكن ماهر ومقالته. وكانت تلك الشرارة التي جلبت العديد من المشاهدات؛ لأنَّ دبي عبارة عن بوتقة تجمع الكثير من الجنسيات. ليس هذا فحسب، بل دبي في حد ذاتها مدينة متكاملة من هذا المزيج، وليست مجرد جهة ترغب في زيارتها، أو تعمل بها، وليست مجتمعًا صغيرًا. دبي فيها الطبيب والمهندس ومدير الإعلام الاجتماعي وخبير العلاقات العامة وفيها الأم والأب وجميعهم يعيشون تحت سماء هذه المدينة. بالتالي حاز المقال على اهتمام كل من يسكن في دبي باختلاف الأعراق والأجناس والوظائف؛ وهذا ما أعطى المقال انتشارًا مهولًا.

    5. لم يقم ماهر بنشر مقالته فحسب، بل قام بالإشارة لكل من اعتقد أنَهم سيهتمون بقرائتها، وأنَّهم حتمًا سيجدونها مثيرًة ليقوموا بإعادة تغريدها أو يشاركونها مع متابعيهم. 
    يأخذنا ذلك لندرك حقيقة مهمة، إلا وهي أنَّه في اللحظة التي قام بها ماهر بمشاركة مقالته، كانت تحتمل إمكانية الوصول إلى 68 ألف مستخدم على تويتر وحده (عدد المتابعين للإشخاص الذين تمت الإشارة إليهم في المقال حين نشره)، بالإضافة لمتابعي ماهر.

    (كنت ثاني شخص قام ماهر بالإشارة إليه على مقاله)

    6. المكان الذي تم فيه كتابة ونشر المقالة، لعب دورًا كبيرًا في استمرار المشاهدات؛ فقد نشرها على حسابه على لينكد إن- وهي منصة مهنية مرتبة ويسهل قراءة المقالات عليها، ولا ننسى أنَّها تضجُّ بالمسوقين (بناء على الهاشتاغ). أضف لذلك- مرَّة أخرى- كمية المهتمين من دبي وحدها! 

    زر المشاركة لم يتوقف عن تلقي الضربات (ناهيك عن زر الإعجاب).

    7. هل ما زلت لم تقرأ المقالة؟ المقال عبارة عن تحفة فنية! وهي تدخل في صلب الموضوع مباشرة، وفيها سرد على شكل نقاط، وتحتوي على صور، والأهم من ذلك أنَّها تحتوي على درس حقيقي نستفيده من طيران الإمارات كأحد رواد شركات الطيران في العالم.

    8. ولم ينتهِ الأمر على ذلك، بعدما رأى ماهر إنتشار المقالة، قام بإعادة نشرها على مواقع تواصل إجتماعي أخرى مثل فيسبوك، مشيرًا لمتابعيه هناك أنَّ مقالته تحصل على إنتشار مهول، وشكر كل من شاركها، الأمر الذي أدى لزيادة عدد المشاركات أكثر فأكثر (أنا شخصيًا قمت بإعادة تغريده مرة أخرى!)

    خلاصة الـ8 نقاط:

    1. اختر صورة جذابة لا يمكن مقاومتها
    2. خذ وقتك في التفكير واختيار عنوان مقالتك
    3. حاول أن تنشرها في الوقت المناسب
    4. اربط مجال اختصاصك بمجالات أخرى لتحصل على إنتشار أوسع
    5. قم بالإشارة لأصدقائك
    6. اختر المنصة التي ستنشر عليها بعناية (أتمنى لو أستطيع ذلك- فانا أنشر على ميديم وليس لدي سوى 200 متابع- كم أنا مخلص لـMedium)
    7. اكتب محتوى يستحق النشر
    8. من الجيد أن تعيد نشر منشوراتك بإضافات بسيطة عليها



    نشر في : 12:28 PM |  من طرف Nael Khader

    Thursday, April 28, 2016



    Here is a complete course for beginners to start working on the IBM SPSS Statistics (English)

    Curriculum:
    - Section 1: An Introduction to IBM SPSS Statistics
    - Section 2: Reading Data
    - Section 3: Variable Properties
    - Section 4: Summarizing Individual Variables
    - Section 5: Transforming Data Values: Single Variables
    - Section 6: Transforming Data: Computing Variables
    - Section 7: Describing Relationships Between Variables
    - Section 8: Output Viewer Tools and Exporting Output

    تعلم التحليل الاحصائي وتحليل البيانات لجميع طلبة الجامعات والباحثين.
    دورة كاملة يحتاجها كل مبتدئ للبدء بالعمل على برنامج SPSS

    الدورة موجودة على Udemy لمن يريد متابعتها مع المدرب ويدفع تكاليفها :)

    انما رفعت الدورة كاملة مجانًا على ميديافير وميجا
    من أجل الفائدة
    ===============================
    الدورة 8 أقسام - كل قسم يحتوي على الأقل 2 فيديو
    أو شرح مصور
    ==================

    للتحميل اختر أحد الروابط Download


    فقط قم بفك ضغط ملف  RAR وتابع الدورة وطبقها على برنامجك

    تح يآتي

    نائل خضر

    دورة برنامج التحليل الاحصائي 2016 IBM SPSS Statistics-Getting.Started



    Here is a complete course for beginners to start working on the IBM SPSS Statistics (English)

    Curriculum:
    - Section 1: An Introduction to IBM SPSS Statistics
    - Section 2: Reading Data
    - Section 3: Variable Properties
    - Section 4: Summarizing Individual Variables
    - Section 5: Transforming Data Values: Single Variables
    - Section 6: Transforming Data: Computing Variables
    - Section 7: Describing Relationships Between Variables
    - Section 8: Output Viewer Tools and Exporting Output

    تعلم التحليل الاحصائي وتحليل البيانات لجميع طلبة الجامعات والباحثين.
    دورة كاملة يحتاجها كل مبتدئ للبدء بالعمل على برنامج SPSS

    الدورة موجودة على Udemy لمن يريد متابعتها مع المدرب ويدفع تكاليفها :)

    انما رفعت الدورة كاملة مجانًا على ميديافير وميجا
    من أجل الفائدة
    ===============================
    الدورة 8 أقسام - كل قسم يحتوي على الأقل 2 فيديو
    أو شرح مصور
    ==================

    للتحميل اختر أحد الروابط Download


    فقط قم بفك ضغط ملف  RAR وتابع الدورة وطبقها على برنامجك

    تح يآتي

    نائل خضر

    نشر في : 7:47 AM |  من طرف Nael Khader

    Saturday, April 9, 2016



    Call it Palestine


    Written by Ahmad Jamil Azem

    Translated by Nael Khader

    Some Palestinian fellows told me that there are some Zionist activists in a European country are rallying towards derecognizing Palestine, as a name. Not just in the current transactions, but by recreating new documents and maps dating before the existence of the Zionist community in the what so-called Israel.

    Recently, a member of the Israeli parliament, Anat Berko, ridiculously stated in the Knesset that “Palestine” is a fabricated name. Her proof was that Arabic doesn’t have the letter “P”, ignoring the Arabic pronunciation, “Felasteen”.
    One of the most strong comments on her statements was “Based on your claim, Jews do not exists because Hebrew doesn’t have the letter “J”.

    Names hold their meanings by the way we feel about them, how we imagine that meaning in our minds, how we live them, how we interact with the name holders whether they are real or abstract, and by how we dream of them as well.

    This year marks the hundred anniversary of Sykes–Picot Agreement between the colonial countries to divide Southwestern Asia and create what is called the Middle East. When discussing this, I normally ask my students; who had put the current Palestinian borderlines?
    Voices arise: “Sykes–Picot Agreement”. Then I draw a rough sketch of Palestine (as much as I am able to). I draw the “of Sykes–Picot Palestine”. It shows that it includes about the half of the current Palestine; it cuts Palestine athwart at Rafah in the south (from east to west). The southern part to Egypt is a collateral. The northern part is deemed international subdivided among Russia, France, and Britain; whereas France hold control over Safad and Al Houla, and Britain takes Haifa and Akka.

    The Zionist movement threw a wobbly hearing of this plan, so they started protesting against it especially in Britain. They wanted “The great Palestine”.
    What I want to mention in this regards is that the Zionist movement had a newspaper in Britain called “Palestine”, and it was their portal for the protest campaign.

    The Buraq Uprising raged in 1928-1929. I come to notice that it was called “uprising”, which some are against giving it to the current “revolution” (Intifada). It happened as a result of Zionists launching an immigration campaign to Palestine calling Jews to migrate.
    “New Palestine” was one of the famous newspapers advocating the campaign. The First Zionist Congress in Basle 1897 came out with the resolution to “Conquer Palestine”. Many affiliate institutions of the Zionist movement were named with titles carrying “Palestine”.
    I’ve searched for all online resources, I found that “Palestine” was removed. However, some remained such as the Bank Leumi, the biggest Israeli bank, was first established under the name “The Anglo-Palestine Bank” in 1902.

    When it comes to the west, “Palestine Society” was formed in London in 1804 to study the geography of the country. In 1865, “Palestine Exploration Fund” was established in Jerusalem chamber inside Westminster Church. Celebrating the 150 anniversary, the head of the Fund stated that “It was first established to study the southern side of the east land usually known as Palestine”.
    Moreover, in 1870, “The American Society to Explore Palestine” was established.
    In Russia, however, “The Imperial Orthodox Palestine Society” is still active since 1882.

    David Lloyd George, Prime Minister of the Wartime Coalition Government in 1916-1922, called Palestine as “Canaan" in his diaries.

    From an eastern perspective, Omar Son of Al Khattab, in the seventeenth century, formed an administrative unite called “Army of Palestine”

    There are political and legal meanings of names, or even political application of them that can be fluctuant from one phase to another whereas some names are fought for in some times while in other times they are fought.
    The name can hold a practical meaning as well. For example, many magazine subscriptions, newsletter subscriptions, and other online financial transactions do not have the name Palestine in their lists.

    A Jordanian business man once told me that he ordered the shipping of some materials from Europe to farmers in Akka, and he insisted on using the name Palestine in the address leveraging the ignorance of the European officers of the issue.
    The shipment was delayed. Many talks and transactions were made. He was fined a delay penalty.
    He, however, enjoyed creating confusion in the Scandinavian company and in all who don’t know the story of Palestine.
    I enjoyed his story. It made us talk about the people, streets, memories, trees, smell, air, leaders, photographs, fine art, books, history, and the amazing wandering around the streets of that “Palestine”.  

    Written by Ahmad Jamil Azem
    Translated by Nael Khader

    Source:

    http://www.alghad.com/articles/930892-%D8%A7%D8%B3%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86

    Call it Palestine



    Call it Palestine


    Written by Ahmad Jamil Azem

    Translated by Nael Khader

    Some Palestinian fellows told me that there are some Zionist activists in a European country are rallying towards derecognizing Palestine, as a name. Not just in the current transactions, but by recreating new documents and maps dating before the existence of the Zionist community in the what so-called Israel.

    Recently, a member of the Israeli parliament, Anat Berko, ridiculously stated in the Knesset that “Palestine” is a fabricated name. Her proof was that Arabic doesn’t have the letter “P”, ignoring the Arabic pronunciation, “Felasteen”.
    One of the most strong comments on her statements was “Based on your claim, Jews do not exists because Hebrew doesn’t have the letter “J”.

    Names hold their meanings by the way we feel about them, how we imagine that meaning in our minds, how we live them, how we interact with the name holders whether they are real or abstract, and by how we dream of them as well.

    This year marks the hundred anniversary of Sykes–Picot Agreement between the colonial countries to divide Southwestern Asia and create what is called the Middle East. When discussing this, I normally ask my students; who had put the current Palestinian borderlines?
    Voices arise: “Sykes–Picot Agreement”. Then I draw a rough sketch of Palestine (as much as I am able to). I draw the “of Sykes–Picot Palestine”. It shows that it includes about the half of the current Palestine; it cuts Palestine athwart at Rafah in the south (from east to west). The southern part to Egypt is a collateral. The northern part is deemed international subdivided among Russia, France, and Britain; whereas France hold control over Safad and Al Houla, and Britain takes Haifa and Akka.

    The Zionist movement threw a wobbly hearing of this plan, so they started protesting against it especially in Britain. They wanted “The great Palestine”.
    What I want to mention in this regards is that the Zionist movement had a newspaper in Britain called “Palestine”, and it was their portal for the protest campaign.

    The Buraq Uprising raged in 1928-1929. I come to notice that it was called “uprising”, which some are against giving it to the current “revolution” (Intifada). It happened as a result of Zionists launching an immigration campaign to Palestine calling Jews to migrate.
    “New Palestine” was one of the famous newspapers advocating the campaign. The First Zionist Congress in Basle 1897 came out with the resolution to “Conquer Palestine”. Many affiliate institutions of the Zionist movement were named with titles carrying “Palestine”.
    I’ve searched for all online resources, I found that “Palestine” was removed. However, some remained such as the Bank Leumi, the biggest Israeli bank, was first established under the name “The Anglo-Palestine Bank” in 1902.

    When it comes to the west, “Palestine Society” was formed in London in 1804 to study the geography of the country. In 1865, “Palestine Exploration Fund” was established in Jerusalem chamber inside Westminster Church. Celebrating the 150 anniversary, the head of the Fund stated that “It was first established to study the southern side of the east land usually known as Palestine”.
    Moreover, in 1870, “The American Society to Explore Palestine” was established.
    In Russia, however, “The Imperial Orthodox Palestine Society” is still active since 1882.

    David Lloyd George, Prime Minister of the Wartime Coalition Government in 1916-1922, called Palestine as “Canaan" in his diaries.

    From an eastern perspective, Omar Son of Al Khattab, in the seventeenth century, formed an administrative unite called “Army of Palestine”

    There are political and legal meanings of names, or even political application of them that can be fluctuant from one phase to another whereas some names are fought for in some times while in other times they are fought.
    The name can hold a practical meaning as well. For example, many magazine subscriptions, newsletter subscriptions, and other online financial transactions do not have the name Palestine in their lists.

    A Jordanian business man once told me that he ordered the shipping of some materials from Europe to farmers in Akka, and he insisted on using the name Palestine in the address leveraging the ignorance of the European officers of the issue.
    The shipment was delayed. Many talks and transactions were made. He was fined a delay penalty.
    He, however, enjoyed creating confusion in the Scandinavian company and in all who don’t know the story of Palestine.
    I enjoyed his story. It made us talk about the people, streets, memories, trees, smell, air, leaders, photographs, fine art, books, history, and the amazing wandering around the streets of that “Palestine”.  

    Written by Ahmad Jamil Azem
    Translated by Nael Khader

    Source:

    http://www.alghad.com/articles/930892-%D8%A7%D8%B3%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86

    نشر في : 11:39 AM |  من طرف Nael Khader

    Saturday, March 19, 2016




    تويتر تطلق خوارزمية التفضيل لكافة حسابات المستخدمين، تجبرهم على إيقاف هذه الميزة للرجوع للترتيب الزمني للتغريدات

    خبر نية شركة تويتر بتجديد طريقة ظهور التغريدات ليس بجديد، ولكن الجديد هو تفعيل الخاصية بشكل مفاجئ.


    والآن- على ما يبدو- أنَّ تويتر قررت تفعيل خوارزمية التفضيلات(algorithmic timeline)  لكافة المستخدمين دون إذن منهم بشكل افتراضي

    قالت الشركة أنَّ أغلب مستخدمي تويتر- إن لم يكن جميعهم- معتادون على ظهور التغريدات بتسلسل زمني (الأحدث فالأحدث)chronological timeline 
    ولكن قامت الشركة ببحث إمكانية تفعيل خوارزمية التفضيل بدلًا من ذلك
    بحيث تظهر تغريدات المستخدمين الذين يتفاعل معهم صاحب الحساب أولًا، فتأخذ تلك الأولوية.
    أي يتم عرض التغريدات بناء على التفاعل مع الحسابات الأخرى، وليس بناء على ترتيب زمني.

    تعتقد شركة تويتر أنَّ هذا هو التوجه الجديد في عالم الإعلام الاجتماعى، بينما امتعض الكثير من المستخدمين لمثل هذا التغيير وقد استغربوا من جعلها افتراضية، بحسب موقع ذا نكست ويب.

    لتعطيل هذا الخاصية والرجوع إلى الواجهة المعتادة لحساب تويتر
    أي ظهور التغريدات بترتيب زمني، اتبع الخطوات الآتية:

    1- انقر على صورتك الشخصية ثم اختر "إعدادات"
    2- في واجهة الإعدادات قم بالانتقال إلى مربع "أظهر أفضر التغريدات أولًا"
    3- أزل العلامة عن المربع


    مع العلم أنَّ تويتر أعلنت عن هذا التغيير في 10 فبراير من العام الجاري، ومنذ ذلك الحين وهي تدرس وجهات النظر حول الأمر.

    تويتر تطلق خوارزمية التفضيل لكافة حسابات المستخدمين algorithmic timeline




    تويتر تطلق خوارزمية التفضيل لكافة حسابات المستخدمين، تجبرهم على إيقاف هذه الميزة للرجوع للترتيب الزمني للتغريدات

    خبر نية شركة تويتر بتجديد طريقة ظهور التغريدات ليس بجديد، ولكن الجديد هو تفعيل الخاصية بشكل مفاجئ.


    والآن- على ما يبدو- أنَّ تويتر قررت تفعيل خوارزمية التفضيلات(algorithmic timeline)  لكافة المستخدمين دون إذن منهم بشكل افتراضي

    قالت الشركة أنَّ أغلب مستخدمي تويتر- إن لم يكن جميعهم- معتادون على ظهور التغريدات بتسلسل زمني (الأحدث فالأحدث)chronological timeline 
    ولكن قامت الشركة ببحث إمكانية تفعيل خوارزمية التفضيل بدلًا من ذلك
    بحيث تظهر تغريدات المستخدمين الذين يتفاعل معهم صاحب الحساب أولًا، فتأخذ تلك الأولوية.
    أي يتم عرض التغريدات بناء على التفاعل مع الحسابات الأخرى، وليس بناء على ترتيب زمني.

    تعتقد شركة تويتر أنَّ هذا هو التوجه الجديد في عالم الإعلام الاجتماعى، بينما امتعض الكثير من المستخدمين لمثل هذا التغيير وقد استغربوا من جعلها افتراضية، بحسب موقع ذا نكست ويب.

    لتعطيل هذا الخاصية والرجوع إلى الواجهة المعتادة لحساب تويتر
    أي ظهور التغريدات بترتيب زمني، اتبع الخطوات الآتية:

    1- انقر على صورتك الشخصية ثم اختر "إعدادات"
    2- في واجهة الإعدادات قم بالانتقال إلى مربع "أظهر أفضر التغريدات أولًا"
    3- أزل العلامة عن المربع


    مع العلم أنَّ تويتر أعلنت عن هذا التغيير في 10 فبراير من العام الجاري، ومنذ ذلك الحين وهي تدرس وجهات النظر حول الأمر.

    نشر في : 12:34 PM |  من طرف Nael Khader

    Saturday, December 12, 2015




    Taghyeer is a bunch of creative guys who are taking a part in change-making dealing with reality as it is and trying to push forward a better one for everyone.
    'Taghyeer' is an Arabic expression meaning 'change'. The real change, I believe, comes from true will and hard work. Those guys are doing it right.
    I witnessed their rough start with simple steps starting from 'change culture' promotion in the Palestinian society reaching out most vulnerable layers. They have steadily worked on change policies implementing different techniques utilizing social media which is changing the world as we know it.
    It is a smart leap to engage with audience where they are, especially in the Palestinian society that is a challange itself.
    Tagheer, now, connects the government with people, bridging in between so that it encourages collaboration for a better development where people can express their concerns to stakeholders throughout 'YouKnow' portal and mobile application.
    I loved the idea.
    Objectively speaking, I can see the real enegry radiating from those guys and I can touch their real intention for change that is now a reality we are experiencing.
    Thank you fellows and I hope you accept me on board.


    Taghyeer, the real change making guys




    Taghyeer is a bunch of creative guys who are taking a part in change-making dealing with reality as it is and trying to push forward a better one for everyone.
    'Taghyeer' is an Arabic expression meaning 'change'. The real change, I believe, comes from true will and hard work. Those guys are doing it right.
    I witnessed their rough start with simple steps starting from 'change culture' promotion in the Palestinian society reaching out most vulnerable layers. They have steadily worked on change policies implementing different techniques utilizing social media which is changing the world as we know it.
    It is a smart leap to engage with audience where they are, especially in the Palestinian society that is a challange itself.
    Tagheer, now, connects the government with people, bridging in between so that it encourages collaboration for a better development where people can express their concerns to stakeholders throughout 'YouKnow' portal and mobile application.
    I loved the idea.
    Objectively speaking, I can see the real enegry radiating from those guys and I can touch their real intention for change that is now a reality we are experiencing.
    Thank you fellows and I hope you accept me on board.


    نشر في : 5:41 PM |  من طرف Nael Khader

    Wednesday, July 1, 2015



    كثيرًا ما نصور فيديو بالهاتف ويكون بالمقلوب (ونتمنى لو صورناه بالعكس)
    وكثيرأ ما تمنينا لو نقدر نقلب مقطع معين بعد ما صورنا فيديو وكنا نلعب بالجوال مرة بالطول ومرة بالعرض :)

    باختصار أنا سأشرح برنامج وظيفته يقلب الفيديو بكل سهولة وبكبسة زر
    تابعوا
    نبذة عن البرنامج
    اسم البرنامج: Video Rotator
    النسخة: 2.0
    التوافق: جميع أنظمة ويندوز
    الترخيص: مدفوع (لكن هاي محلولة :) )
    مميزات البرنامج
    يقوم البرنامج بعكس اتجاه الفيديو الذي صورتموه سواء في اتجاه عقارب الساعة أو عكسه
    سواء أفقي أو عمودي ويمكن قلب الفيديو رأسًا على عقب (كما لو كان في مرآة)...
    برنامج جميع ويستحق التجربة
    1- يدعم 15 صيغة فيديو مختلفة مثل (AVI, MPG, FLV, MP4, WMV, MOV and 3GP)
    2- قلب ملفات فيديو مجتمعة (مجلد كامل)
    وغيرها ستجدونها في الشرح
    الشرح 
    أولًا نقوم بتحميل البرنامج عبر الرابط الآتي:

    ثانيًا نقوم بتثبيت البرنامج (العملية سهلة جدًا) وما تاخذ ثواني

    ثالثًا نفتح واجهة البرنامج ونعمله تسجيل لنحصل على نسخة مدفوعة
    يرجى طلب مفتاح التفعيل عبر حسايب على تويتر أو في الرد أسف هذه التدوينة

    وبعدين...
    تابعوا الصور
    انقر على الصورة لتكبيرها

    في هذه الصورة نقوم باختيار الفيديو المراد قلبه
    نقوم بعدها بتحديد الصيغة (لو حبيتو تغيرو صيغة الملف)
    ومن ثم تحديد طريقة قلب الفيديو كما هو موضح في الصورة
    وبعدها نحدد مكان إخراج الملف (يمكنكم تغييره وين متحبو)
    وبعدين نضغط على زر
    Rotate Video Now كما هو موضح
     وبعدها يتم قلب الفيديو
    لاحظوا المثال جيدًا

      يمكنكم تحميل البرنامج من الرابط المرفق أعلاه
    ويمكنكم متابعتي على تويتر:
    @Naelkhader

    برنامج تعديل الفيديو المقلوب Video Rotator 2.0



    كثيرًا ما نصور فيديو بالهاتف ويكون بالمقلوب (ونتمنى لو صورناه بالعكس)
    وكثيرأ ما تمنينا لو نقدر نقلب مقطع معين بعد ما صورنا فيديو وكنا نلعب بالجوال مرة بالطول ومرة بالعرض :)

    باختصار أنا سأشرح برنامج وظيفته يقلب الفيديو بكل سهولة وبكبسة زر
    تابعوا
    نبذة عن البرنامج
    اسم البرنامج: Video Rotator
    النسخة: 2.0
    التوافق: جميع أنظمة ويندوز
    الترخيص: مدفوع (لكن هاي محلولة :) )
    مميزات البرنامج
    يقوم البرنامج بعكس اتجاه الفيديو الذي صورتموه سواء في اتجاه عقارب الساعة أو عكسه
    سواء أفقي أو عمودي ويمكن قلب الفيديو رأسًا على عقب (كما لو كان في مرآة)...
    برنامج جميع ويستحق التجربة
    1- يدعم 15 صيغة فيديو مختلفة مثل (AVI, MPG, FLV, MP4, WMV, MOV and 3GP)
    2- قلب ملفات فيديو مجتمعة (مجلد كامل)
    وغيرها ستجدونها في الشرح
    الشرح 
    أولًا نقوم بتحميل البرنامج عبر الرابط الآتي:

    ثانيًا نقوم بتثبيت البرنامج (العملية سهلة جدًا) وما تاخذ ثواني

    ثالثًا نفتح واجهة البرنامج ونعمله تسجيل لنحصل على نسخة مدفوعة
    يرجى طلب مفتاح التفعيل عبر حسايب على تويتر أو في الرد أسف هذه التدوينة

    وبعدين...
    تابعوا الصور
    انقر على الصورة لتكبيرها

    في هذه الصورة نقوم باختيار الفيديو المراد قلبه
    نقوم بعدها بتحديد الصيغة (لو حبيتو تغيرو صيغة الملف)
    ومن ثم تحديد طريقة قلب الفيديو كما هو موضح في الصورة
    وبعدها نحدد مكان إخراج الملف (يمكنكم تغييره وين متحبو)
    وبعدين نضغط على زر
    Rotate Video Now كما هو موضح
     وبعدها يتم قلب الفيديو
    لاحظوا المثال جيدًا

      يمكنكم تحميل البرنامج من الرابط المرفق أعلاه
    ويمكنكم متابعتي على تويتر:
    @Naelkhader

    نشر في : 1:41 AM |  من طرف Nael Khader
    back to top