جميع المواضيع

Monday, June 9, 2014

Ibn Jinni (ca. 320 AH / 932 AD - 392 AH / 1002 AD) had preceded all linguists in a stable comprehensive definition of Language, where he marked: "Language in definition is but sounds by which every people express their social behavior". His words gave a very professional definition since it was the first time anyone speaks in Language by Sounds! And yet he put the function of Language in a neat form of definition. In this regard, he gave a wider definition more than Noam Chomsky's who also said that language is a system of sounds, yet he didn't discuss the use of language in the first definition of his.


Henceforth, from a sociolinguistic point of view, literature is seen a social behavior and language can be deemed a tool or a vital element of literature. That is to say, most historians have taken some account of the relation of the individual authors- of any genre- to the circumstance of social and cultural era in which they live and perform literature. Seamlessly, the relation between language and literature is set by society and in short the (Individual), as used to be believed that Man is microcosm of the whole world (Philosophy- as a social behavior). Therefore, we can not put a part each of the sciences because the complement one another and interact crossly. This takes us back to many definitions such as the definition of poetry, drama, thought, criticism, connotation, and denotation as you know!

Above all, Man learns by experience and therefore He is doomed to philosophy in his understanding of his linguistic behavior.

Too much to say, but yet to come!

‪#‎naelkhader‬

Ibn Jinni, the Arab most intellectual linguist

Ibn Jinni (ca. 320 AH / 932 AD - 392 AH / 1002 AD) had preceded all linguists in a stable comprehensive definition of Language, where he marked: "Language in definition is but sounds by which every people express their social behavior". His words gave a very professional definition since it was the first time anyone speaks in Language by Sounds! And yet he put the function of Language in a neat form of definition. In this regard, he gave a wider definition more than Noam Chomsky's who also said that language is a system of sounds, yet he didn't discuss the use of language in the first definition of his.


Henceforth, from a sociolinguistic point of view, literature is seen a social behavior and language can be deemed a tool or a vital element of literature. That is to say, most historians have taken some account of the relation of the individual authors- of any genre- to the circumstance of social and cultural era in which they live and perform literature. Seamlessly, the relation between language and literature is set by society and in short the (Individual), as used to be believed that Man is microcosm of the whole world (Philosophy- as a social behavior). Therefore, we can not put a part each of the sciences because the complement one another and interact crossly. This takes us back to many definitions such as the definition of poetry, drama, thought, criticism, connotation, and denotation as you know!

Above all, Man learns by experience and therefore He is doomed to philosophy in his understanding of his linguistic behavior.

Too much to say, but yet to come!

‪#‎naelkhader‬

نشر في : 11:40 AM |  من طرف Nael Khader

0 التعليقات:

نرحب بتعليقاتكم

 

في الفلسفة.

ليس تعقيد لغوي ولا اهتمام بالصنعة دون المعنى، انما لكل مفردة صوب في المعنى، ذلك ما أراه وأرضاه.
أعاننا الله على ما نقول، فما كان من حق فهو من سبحانه وما كان من رد فهو مني ومردود علي!
خاطرتي، عِ، أنها ليست هجوما لما اصطلح عليه (فلسفة) وليست تنقيصا لقدر ذوي تدارس هذا الاصطلاح!

وقالت العرب أنّ الفلسفة هي الحكمة، جارين تداول العجم بقولهم philosophy أو بالاغريقية φιλοσοφία أي حب المعرفة. ومن البديه أن من يلحظ هذا الاصطلاح يجده في باله قدمه وأصوله. وهي غالبا ما تقرن بالتاريخ، لماذا "تجربة"!!!!

وحيث ذهب البعض لتعريفه، وتفريعه، ذهب آخرون لرصد أعلامه وتمييزهم، وحقن ذواتهم بأبعادهم الزمانية، دون عكسهم على المكان (من يعكسون "تجارب" السابقين على الزمان والمكان هم فئة أخرى من "الناشطين" في المجال)
حد كلمة تجارب... يتعلق بالفلسفة

ملاحظة/ يندرج هنا مفهوم culture ويعني (حياة) أي مجموع (فلسفات أي جماعة)! لم يفترض بها جماعة؟ لأننا نتحدث عن مجتمع! والبعض هاهنا تريه السها فيريك القمر!!
لم هي (فلسفات) لانها مناهج نمطية تعتمد في أصلها، كما قال رواد الفسفة أرسطو وأفلاطون عند البعض، على التناظر الحسي imitation. وفي هذا تعرض أرسطو أكثر من استاذه لهذا المفهوم وصنف الانسان على انه حيوان يملك ميزة التناظر الحسي، أو كما يدرج (التقليد)...
وعليه فإن مجموع الفلسفات .. سواء كانت لغوية، استنباطية مجتمعية، أو النشاطية، أو التوجهية (( وتلك تمسى عناصر الثقافة ،، ان شئت ))
التناظر الحسي .. مرهون بزمن...
لأن مفهوم كل شي (موجود) يسمى (حدث) والحدث - بالتصور الانساني- يلزمه محدث وزمن حدوث أو طبقة زمانية.
ولن أطيل في التناظر الحسي او التقليد .. فسنأتي على ذكر ما يلزمنا
ولمن شاء فلينظر ويكيبيديا

نعود لأسباب دراسة مثل هذا المفهوم ثم نحاول تعريفه بناء على تصور أهله.
لماذا تفلسفوا؟
المسألة تتعلق بالبحث عن البدايات، أو المبادئ، جراثيم النهوض البشري...
في محاولة لفهم السلوك ... وهو كما أسلفنا من (التقليد) حسب الرواد. وهي خلاصة الخلاصة.. أي محاولة الوصول إلى الحقيقة أو أو البحث عن سبب الوجود!!! ... لا جديد ها!!!

ولندع الفروق بين الجدل والنقاش والبديهيات وأبعاد السلوكيات الخ الخ ...
يمكنكم قراءة كتاب .... فيزياء العقل البشري لستيفن هوكينج .....

ولمعرفة المزيد عن الفلاسفة وطرقهم ومنهجيات تشربهم لمفاهيم متفرعة ... يمكنكم قراء كتاب تهافت الفلاسفة لأبو حامد الغزالي...
==============

التصريح والتضمين في السلوك الانساني... التناظر الحسي عند الدارسين!
ماذا فعل الدارسون؟
فرعوا أصل ... أي أصل؟
مثال/ الوجه في الفلسفة التفريع .. أي كمن درس العقيدة من الكتب فأخذته التنميقات والتعبيرات والحدثيات الى ما دون مغزة العقيدة (أن تعقد على قلبك شيء)، وصار هم الدارس تدارسها ومفارقتها دون لبّها، وكذا الفلسفة!
يدعي دارسها البحث عن الأجوبة وطرح السؤال السليم، بينما وصف حاله بذلك يكون قاصدها اياها (جاعلا منها علم ذا أصول وفروع) وعينها لحد سيف معرفته!
=======
لنرتح قليلا، ونأخذ أصلا لما فرعوه وسموه فلسفة...
وأقول بلساني ( ورأيي غير ملزم أبدا) أن الفلسفة: هي منهج تطبيق منطق الوجود.
منهج: يحتاج طريقة ... التأمل!
تطبيق: يحتاج معرفة... التجربة! سواء مكتسبة أو معروفة.
منطق: بعد الطريقة والمعرفة تبدأ الأسئلة والاسباب.
الوجود: السؤال المقلق.. تأمل + تجربة+ سؤال ممنطق.... سبب!

لأني لا أريد اطالة الحديث، لن أذكر الا ببساطة قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام في البحث عن ربه حين رأى الشمس والقمر! ... ومن ثم سأل السؤال الصحيح ( حين حطم الأصنام) ، ثم حاج من حاجه في ربه ( ان الله يأتي بالشمس من المشرق ... ) وبهت الذي كفر لأن ابراهيم طلب منه الرجوع بالزمن الى الوراء وليس تغيير موضع الشمس! ومن ثم قول ابراهيم (أرني كيف تحيي الموتى) ... (((( بالنسبة الي: ابراهيم عليه السلام هو أبو فلسفة الوجود))))....

وقال جوستن غاردر في روايته- عالم صوفي- أن الفلسفة هي الدهشة!

==================
التأصيل من فرع!
وضع تعريفات لبديهيات في حين أن أصلها موجود،كتعريف المنطق مثلا...
هو تعريف نسبي الفهم .. أما اصطلاحه على أثر ظاهرة أو تدراس لانسان تأمل في زمان، وتعميمه مطلقا على حدث جديد، هو فعل المباده ( وهو انسان يهتم بالبديهيات).
انسان=حدث
احداثه الشيء= فعل
مظهره وتظاهره= اسم
بدييها اتفقت عليها العقول وان اختلفت بعضها، فالاختلاف حده "إحداث"
أي نعود مجدد بالدائرة لنفس الكلام!
وقس على ذلك الاصطلاحات وأسبابها...
===========
مفهوم الزمن ونسبيته!
كي نفهم "التجربة" و "الدهشة" و "التناظر الحسي" يجب أن نعرف ماهية الزمن (التي فهمها ابراهيم عليه السلام)...
(((ملاحظة))) يمكنك مراجعة نظرية ابو ابراهيم بن سيار النظام في فيزياء الكون! عجيب جدا!!!
فقد قال أنه لا يوجد سرعة ولا تسارع ولا شيء مما يسمى فيزياء الكم!! فصل نفسه عن هذه المفاهيم فرأى العالم بنظرة مختلفة... و أقول أن الفلسفة ليست أن ترى العالم بنظرة مختلفة! بل ( أن ترى العالم) ومجددا نرجع لتعريفي للفلسفة.. ولا حاجة لتدارسها!

والقول.. أنه ما لم يفصل الانسان نفسه قليلا عن تلك المفاهيم دون الغوص فيها لن يصل ابدا لجواب سؤال أو انه سيشعر بالرضا، والراضي .. لا يبحث!
بما أن الزمن نسبي، أي نقول " زماني، و زمانك" لكل حدث زمانه أو فقل لكل زمن حدثه ان عدت لنظرية البعد الرابع!
وعلى ذلك تفهم السلوكيات البشرية والتصرفات .... كلها نسبية .. ولكن في فهم أصولها قيل أنها (تناظر حسي) *راجع أبو حامد الغزالي

وفي هذا أقول قولا... أنها تبعية صورية واحلال العقل من زمان إلى زمان ...
اذا الخلاصة .. أن التجربة قرينة الدهشة ( ألم ترِ طفلا صغيرا يشاهد المطر لأول مرة في حياته!) والتناظر الحسي قرين النمو الزمني .. وتزداد به التجربة وتزول الدهشة وهلم جرا... بديهيات صح!!

لكن يجب سردها كي نعلم أن الفلسفة مجرد مفهوم ذاتي في كل انسان .. وله نسبية... لا يعني بحال وجود تدارسها كيف نفهم السلوك الفردي أو الجماعي...
وفي دارسيها ما يسمى
بلاهة فلسفية.. بمفهومها المصطلح أي الانهماك في دراستها من أجل البحث الواهم عن أجوبة موجودة أصلا في حين الانسياق وراء فروعها وبديهياتها ومن ثم تأصيلها وقلبها على الحال فتصبح للباحث منهج وهي أصلا فاعلة دون علمه! ولو أرادها لفعل دون اقناع حاله بالحاجة لتدارسها! أجل ( يقنع حاله) ... *راجع أيضا قصة ابراهيم عليه السلام...

=======
تخليص:
الحدث//
يصبح الحدث محدثا منطقيا في مجاله ونطاق طاقة زمن محيطه ولكن بعزل ذلك المفهوم والخروج منه.. يوجد محدث أول ولا بد من وجوده ولا يدخل عقلا نسب حدثية لذلك المحدث أو الموجد...
وهذا جزء من ادراك المفكر لفسلفة الوجود...
هل جيب دراسة النظرية المادية كي نعلم تلك الفهمية.. بالضد!!!؟؟

لمَ عساه الانسان يبحث عن الموجد، ولمَ عساه أن ينفي وجوده؟؟ لمَ يوجد ذاك الدافع عند غير الراضي للبحث عن تلك الفهمية؟؟
لمَ يبقى السؤال موجود دائما؟؟
بعضهم قال أن الاجابة تحددها الخبرة! ( متناقلة زمانيا)
والاخر قال أنها تحدد بمستوى تنظيم الفكر .. (لم يضع تصور كامل)
وذهب البعض بأنها فهمية تطورية يمكن أن تتغير في أي لحظة ( أقرب الفهميات) ولكن تؤول دوما لسلوك الانسان.
السؤال: ما الذي دفع هؤلاء لتفسير مثل هذا المنطق؟
بعض الاجابة: هو نفس الدافع الذي جعل سابقيهم يفكرون بالأسئلة سابقة الذكر..
اذا.. بعضهم تسائل وحاول الجابة والاخر ظن أنه بدارسته لمن تسائل (وهو منهم) سيجد الاجابة.

لكل فهميته وتوجهه وبلاهته الفلسفية الخاصة..

على ذلك تقاس المقاصد.

==============

لا أريد بقولي ضربا في ودع أو نقلا متحجرا،
انما اجد في نفسي الحاجة لتقريب الشيء لأصله!

ولو سألتني ماذا ستكون شهادة الماجستير ان تمنيتها، أقول في الفلسفة!
 ببساطة لانها عند أهل هذا الزمان شهادة مهمة وعتبة نحو دراسات أعلى!
-----
والحمد لله رب العالمين
#naelkhader

في الفلسفة

 

في الفلسفة.

ليس تعقيد لغوي ولا اهتمام بالصنعة دون المعنى، انما لكل مفردة صوب في المعنى، ذلك ما أراه وأرضاه.
أعاننا الله على ما نقول، فما كان من حق فهو من سبحانه وما كان من رد فهو مني ومردود علي!
خاطرتي، عِ، أنها ليست هجوما لما اصطلح عليه (فلسفة) وليست تنقيصا لقدر ذوي تدارس هذا الاصطلاح!

وقالت العرب أنّ الفلسفة هي الحكمة، جارين تداول العجم بقولهم philosophy أو بالاغريقية φιλοσοφία أي حب المعرفة. ومن البديه أن من يلحظ هذا الاصطلاح يجده في باله قدمه وأصوله. وهي غالبا ما تقرن بالتاريخ، لماذا "تجربة"!!!!

وحيث ذهب البعض لتعريفه، وتفريعه، ذهب آخرون لرصد أعلامه وتمييزهم، وحقن ذواتهم بأبعادهم الزمانية، دون عكسهم على المكان (من يعكسون "تجارب" السابقين على الزمان والمكان هم فئة أخرى من "الناشطين" في المجال)
حد كلمة تجارب... يتعلق بالفلسفة

ملاحظة/ يندرج هنا مفهوم culture ويعني (حياة) أي مجموع (فلسفات أي جماعة)! لم يفترض بها جماعة؟ لأننا نتحدث عن مجتمع! والبعض هاهنا تريه السها فيريك القمر!!
لم هي (فلسفات) لانها مناهج نمطية تعتمد في أصلها، كما قال رواد الفسفة أرسطو وأفلاطون عند البعض، على التناظر الحسي imitation. وفي هذا تعرض أرسطو أكثر من استاذه لهذا المفهوم وصنف الانسان على انه حيوان يملك ميزة التناظر الحسي، أو كما يدرج (التقليد)...
وعليه فإن مجموع الفلسفات .. سواء كانت لغوية، استنباطية مجتمعية، أو النشاطية، أو التوجهية (( وتلك تمسى عناصر الثقافة ،، ان شئت ))
التناظر الحسي .. مرهون بزمن...
لأن مفهوم كل شي (موجود) يسمى (حدث) والحدث - بالتصور الانساني- يلزمه محدث وزمن حدوث أو طبقة زمانية.
ولن أطيل في التناظر الحسي او التقليد .. فسنأتي على ذكر ما يلزمنا
ولمن شاء فلينظر ويكيبيديا

نعود لأسباب دراسة مثل هذا المفهوم ثم نحاول تعريفه بناء على تصور أهله.
لماذا تفلسفوا؟
المسألة تتعلق بالبحث عن البدايات، أو المبادئ، جراثيم النهوض البشري...
في محاولة لفهم السلوك ... وهو كما أسلفنا من (التقليد) حسب الرواد. وهي خلاصة الخلاصة.. أي محاولة الوصول إلى الحقيقة أو أو البحث عن سبب الوجود!!! ... لا جديد ها!!!

ولندع الفروق بين الجدل والنقاش والبديهيات وأبعاد السلوكيات الخ الخ ...
يمكنكم قراءة كتاب .... فيزياء العقل البشري لستيفن هوكينج .....

ولمعرفة المزيد عن الفلاسفة وطرقهم ومنهجيات تشربهم لمفاهيم متفرعة ... يمكنكم قراء كتاب تهافت الفلاسفة لأبو حامد الغزالي...
==============

التصريح والتضمين في السلوك الانساني... التناظر الحسي عند الدارسين!
ماذا فعل الدارسون؟
فرعوا أصل ... أي أصل؟
مثال/ الوجه في الفلسفة التفريع .. أي كمن درس العقيدة من الكتب فأخذته التنميقات والتعبيرات والحدثيات الى ما دون مغزة العقيدة (أن تعقد على قلبك شيء)، وصار هم الدارس تدارسها ومفارقتها دون لبّها، وكذا الفلسفة!
يدعي دارسها البحث عن الأجوبة وطرح السؤال السليم، بينما وصف حاله بذلك يكون قاصدها اياها (جاعلا منها علم ذا أصول وفروع) وعينها لحد سيف معرفته!
=======
لنرتح قليلا، ونأخذ أصلا لما فرعوه وسموه فلسفة...
وأقول بلساني ( ورأيي غير ملزم أبدا) أن الفلسفة: هي منهج تطبيق منطق الوجود.
منهج: يحتاج طريقة ... التأمل!
تطبيق: يحتاج معرفة... التجربة! سواء مكتسبة أو معروفة.
منطق: بعد الطريقة والمعرفة تبدأ الأسئلة والاسباب.
الوجود: السؤال المقلق.. تأمل + تجربة+ سؤال ممنطق.... سبب!

لأني لا أريد اطالة الحديث، لن أذكر الا ببساطة قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام في البحث عن ربه حين رأى الشمس والقمر! ... ومن ثم سأل السؤال الصحيح ( حين حطم الأصنام) ، ثم حاج من حاجه في ربه ( ان الله يأتي بالشمس من المشرق ... ) وبهت الذي كفر لأن ابراهيم طلب منه الرجوع بالزمن الى الوراء وليس تغيير موضع الشمس! ومن ثم قول ابراهيم (أرني كيف تحيي الموتى) ... (((( بالنسبة الي: ابراهيم عليه السلام هو أبو فلسفة الوجود))))....

وقال جوستن غاردر في روايته- عالم صوفي- أن الفلسفة هي الدهشة!

==================
التأصيل من فرع!
وضع تعريفات لبديهيات في حين أن أصلها موجود،كتعريف المنطق مثلا...
هو تعريف نسبي الفهم .. أما اصطلاحه على أثر ظاهرة أو تدراس لانسان تأمل في زمان، وتعميمه مطلقا على حدث جديد، هو فعل المباده ( وهو انسان يهتم بالبديهيات).
انسان=حدث
احداثه الشيء= فعل
مظهره وتظاهره= اسم
بدييها اتفقت عليها العقول وان اختلفت بعضها، فالاختلاف حده "إحداث"
أي نعود مجدد بالدائرة لنفس الكلام!
وقس على ذلك الاصطلاحات وأسبابها...
===========
مفهوم الزمن ونسبيته!
كي نفهم "التجربة" و "الدهشة" و "التناظر الحسي" يجب أن نعرف ماهية الزمن (التي فهمها ابراهيم عليه السلام)...
(((ملاحظة))) يمكنك مراجعة نظرية ابو ابراهيم بن سيار النظام في فيزياء الكون! عجيب جدا!!!
فقد قال أنه لا يوجد سرعة ولا تسارع ولا شيء مما يسمى فيزياء الكم!! فصل نفسه عن هذه المفاهيم فرأى العالم بنظرة مختلفة... و أقول أن الفلسفة ليست أن ترى العالم بنظرة مختلفة! بل ( أن ترى العالم) ومجددا نرجع لتعريفي للفلسفة.. ولا حاجة لتدارسها!

والقول.. أنه ما لم يفصل الانسان نفسه قليلا عن تلك المفاهيم دون الغوص فيها لن يصل ابدا لجواب سؤال أو انه سيشعر بالرضا، والراضي .. لا يبحث!
بما أن الزمن نسبي، أي نقول " زماني، و زمانك" لكل حدث زمانه أو فقل لكل زمن حدثه ان عدت لنظرية البعد الرابع!
وعلى ذلك تفهم السلوكيات البشرية والتصرفات .... كلها نسبية .. ولكن في فهم أصولها قيل أنها (تناظر حسي) *راجع أبو حامد الغزالي

وفي هذا أقول قولا... أنها تبعية صورية واحلال العقل من زمان إلى زمان ...
اذا الخلاصة .. أن التجربة قرينة الدهشة ( ألم ترِ طفلا صغيرا يشاهد المطر لأول مرة في حياته!) والتناظر الحسي قرين النمو الزمني .. وتزداد به التجربة وتزول الدهشة وهلم جرا... بديهيات صح!!

لكن يجب سردها كي نعلم أن الفلسفة مجرد مفهوم ذاتي في كل انسان .. وله نسبية... لا يعني بحال وجود تدارسها كيف نفهم السلوك الفردي أو الجماعي...
وفي دارسيها ما يسمى
بلاهة فلسفية.. بمفهومها المصطلح أي الانهماك في دراستها من أجل البحث الواهم عن أجوبة موجودة أصلا في حين الانسياق وراء فروعها وبديهياتها ومن ثم تأصيلها وقلبها على الحال فتصبح للباحث منهج وهي أصلا فاعلة دون علمه! ولو أرادها لفعل دون اقناع حاله بالحاجة لتدارسها! أجل ( يقنع حاله) ... *راجع أيضا قصة ابراهيم عليه السلام...

=======
تخليص:
الحدث//
يصبح الحدث محدثا منطقيا في مجاله ونطاق طاقة زمن محيطه ولكن بعزل ذلك المفهوم والخروج منه.. يوجد محدث أول ولا بد من وجوده ولا يدخل عقلا نسب حدثية لذلك المحدث أو الموجد...
وهذا جزء من ادراك المفكر لفسلفة الوجود...
هل جيب دراسة النظرية المادية كي نعلم تلك الفهمية.. بالضد!!!؟؟

لمَ عساه الانسان يبحث عن الموجد، ولمَ عساه أن ينفي وجوده؟؟ لمَ يوجد ذاك الدافع عند غير الراضي للبحث عن تلك الفهمية؟؟
لمَ يبقى السؤال موجود دائما؟؟
بعضهم قال أن الاجابة تحددها الخبرة! ( متناقلة زمانيا)
والاخر قال أنها تحدد بمستوى تنظيم الفكر .. (لم يضع تصور كامل)
وذهب البعض بأنها فهمية تطورية يمكن أن تتغير في أي لحظة ( أقرب الفهميات) ولكن تؤول دوما لسلوك الانسان.
السؤال: ما الذي دفع هؤلاء لتفسير مثل هذا المنطق؟
بعض الاجابة: هو نفس الدافع الذي جعل سابقيهم يفكرون بالأسئلة سابقة الذكر..
اذا.. بعضهم تسائل وحاول الجابة والاخر ظن أنه بدارسته لمن تسائل (وهو منهم) سيجد الاجابة.

لكل فهميته وتوجهه وبلاهته الفلسفية الخاصة..

على ذلك تقاس المقاصد.

==============

لا أريد بقولي ضربا في ودع أو نقلا متحجرا،
انما اجد في نفسي الحاجة لتقريب الشيء لأصله!

ولو سألتني ماذا ستكون شهادة الماجستير ان تمنيتها، أقول في الفلسفة!
 ببساطة لانها عند أهل هذا الزمان شهادة مهمة وعتبة نحو دراسات أعلى!
-----
والحمد لله رب العالمين
#naelkhader

نشر في : 11:33 AM |  من طرف Nael Khader

0 التعليقات:

نرحب بتعليقاتكم

back to top